الأوبرا الملكية أمثلة على

• أريدك طيه دعوة الأوبرا الملكية في كوفنت غاردن في لندن التعبير.
• دار الأوبرا الملكية بالعاصمة الأنجليزية لندن.
• وأبرز دار أوبرا في إنجلترا هي دار الأوبرا الملكية الواقعة في كوفنت جاردنز.
• لقد حظيتُ بنجاح عالمي في الأوبرا الملكية عندما كنت في الحادية والعشرين من عمري فقط
• وتحت إدارته الموسيقية، أصبح مركز الفرقة معترفًا به بمنحه لقب "الأوبرا الملكية".
• وتحت إدارته الموسيقية، أصبح مركز الفرقة معترفًا به بمنحه لقب "الأوبرا الملكية".
• وتحت إدارته الموسيقية، أصبح مركز الفرقة معترفًا به بمنحه لقب "الأوبرا الملكية".
• وتحت إدارته الموسيقية، أصبح مركز الفرقة معترفًا به بمنحه لقب "الأوبرا الملكية".
• وتحت إدارته الموسيقية، أصبح مركز الفرقة معترفًا به بمنحه لقب "الأوبرا الملكية".
• وتحت إدارته الموسيقية، أصبح مركز الفرقة معترفًا به بمنحه لقب "الأوبرا الملكية".
• في سبتمبر 2006 ويلتشير افتتح معرضه الدائم في دار الأوبرا الملكية ممر، بول مول ، لندن.
• اشتركت منذ نشأتها في دار الأوبرا الملكية مع شركة عروض رقص تُعرف اليوم بالباليه الملكي.
• درس ريتش في هاكني في منزل أبتون المتكامل، وأثناء تواجده هناك ظهر في الأوبرا توسكا في دار الأوبرا الملكية، كوفنت غاردن.
• وكان يُعرف بالأصل باسم دار الأوبرا الملكية المجرية، يعود الفضل في تصميمه للمعماري ميكلوش إيبل الذي يعد أحد أبرز أعلام العمارة المجرية خلال القرن التاسع عشر.
• وبعد قيادة موسم من الباليه الروسي في لندن في دار الأوبرا الملكية وجد ملجأ في سويسرا، حيث ظل هناك خلال الحرب العالمية الثانية.
• ملك السويد غوستاف الثالث يموت بعد إصابته برصاصة في ظهره في حفلة تنكرية في منتصف الليل في دار الأوبرا الملكية في ستوكهولم، ويخلفه غوستاف الرابع أدولف.
• تم الاعتراف بصعود الشركة تحت إدارة ديفيد ويبستر من بداياتها المتواضعة إلى مستوى أكبر دور الأوبرا في العالم وذلك بمنح لقب "الأوبرا الملكية" عام 1968.
• تم الاعتراف بصعود الشركة تحت إدارة ديفيد ويبستر من بداياتها المتواضعة إلى مستوى أكبر دور الأوبرا في العالم وذلك بمنح لقب "الأوبرا الملكية" عام 1968.
• تم الاعتراف بصعود الشركة تحت إدارة ديفيد ويبستر من بداياتها المتواضعة إلى مستوى أكبر دور الأوبرا في العالم وذلك بمنح لقب "الأوبرا الملكية" عام 1968.
• تم الاعتراف بصعود الشركة تحت إدارة ديفيد ويبستر من بداياتها المتواضعة إلى مستوى أكبر دور الأوبرا في العالم وذلك بمنح لقب "الأوبرا الملكية" عام 1968.